عندما يظلم الطريق ويغيب ضوء الصباح ، وتضيق بنا الظروف والأحوال وتتكرر المأساة ، وتذهب وعود المرشحين السابقين أدراج الرياح ، وتنقطع سبل النجاة ... نبحث عن من يمد يده لنا محاولين التشبث بالأمل (سر الحياة) ...
هذا الأمل الذى سأسعى لتحقيقه إذا وفقنى الله ، بكل ما أوتيت من قوة وعزيمة ، استمدها من حجم تلك المعاناة التى يشعر بها المواطن
وينقسم برنامجى الانتخابى إلى شقين
0 التعليقات:
إرسال تعليق